وَتَبِعَهُ ابْنُ قُطْلُوْبُغَا فَذَكَرَهُ فِي "ثِقَاتِهِ".
وَكَذَا ذَكَرَهُ ابْنُ شَاهِيْن فِي "تَارِيْخِ أَسْمَاءِ الثِّقَات".
عَدَدُ مَرْوِيَّاتِهِ:
أَخْرَجَ لَهُ الدَّارِمِي (١) أَثَرًا وَاحِدًا عَنْ عَلِي -رضي الله عنه-.
قُلْتُ: [ثِقَةٌ].
مَصَادِرُ تَرْجَمَتِهِ:
" العِلَل وَمَعْرِفَة الرِّجَال" (٣/ ٢٧٣)، "التَّارِيْخ الكَبِيْر" (٣/ ٥٧)، "مَعْرِفَة الثِّقَات" (١/ ٣٢٩)، "الجَرْح وَالتَّعْدِيْل" (٣/ ٢٤٥)، "الثِّقَات" (٦/ ٢٢٩)، "تَارِيْخ أَسْمَاء الثِّقَات" (برقم: ٢٩٦)، "تَصْحِيْفَات المُحَدِّثِيْن" (ص: ١٢٠)، "الأَنْسَاب" (١/ ٣٧٦)، "مَغَانِي الأَخْيَار" (١/ ٢١٧)، "الثِّقَات" لابْنِ قُطْلُوْبُغَا (٤/ ٧٧)، "كَشْف الأَسْتَار" (ص: ٢٩)، "تَرَاجِم الأَحْبَار" (١/ ٣٦٩).
[٢٦] (حم، مي، حب، كم): حَيَّان (٢)، أَبُوْ النَّضْر، القَارِئُ، الأَسَدِيُّ -وَيُقَالُ: الجُرَشِي-، الشَّامِيُّ البَلاطِيُّ.
رَوَى عَنْ: تُبَيْعْ بْنِ عَامِر الحِمْيَرِي ابْنِ امْرَأَةِ كَعْبِ الأَحْبَارِ، وَأَبُوْ عَبْدِ اللهِ جُنَادَة بْنِ
(١) "السُّنَن" (١٠/ ١٨٠/ ٣٢٣٠/ ك: الفَرَائِض، بَابُ: فِيْمَن أَعْطَى ذَوِي الأَرْحَام دُوْنَ المَوَالِي)، "الإتحاف" (١١/ ٤١٣/ ١٤٣٢١).(٢) بالحَاء المَفْتُوْحَةِ، وَتَحْتِ اليَاء نُقْطَتَان. بِهَذَا ضَبَطَهُ أَبُوْ هِلال العَسْكَرِي، وَقَدْ تَصَحَّفَ فِي بَعْضِ نُسَخِ "المُسْنَدِ"، وَط: المَيْمَنِيَّة إِلَى: "حَبَّان" بِالمُوَحَّدَة أَفَادَهُ مُحَقِّقُوط: دَار المِنْهَاج (٦/ ٣٤٦١).وَتَصَحَّفَ فِي "المُسْتَدْرَك" إِلَى "حِبَّان بْنِ أَبِي النَضْر". وَجَاءَ عَلَى الصَّوَابِ فِي "إِتْحَافِ المَهَرَة". وَقَدْ نَبَّه عَلَى ذَلِكَ شَيْخُنَا الوَادِعِي -رَحِمَهُ اللهُ تَعَالَى- فِي "رِجَالِ الحَاكِم".
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute