حَرْفُ الثَّاء
[٩] (مي، كم): ثَابْتُ بْنُ قُطْبَة (١)، أَبُوْ العَلاء، الأَنْصَارِيُّ (٢)، الثَّقَفِيُّ (٣)، -وَيُقَالُ: المُزَنِيُّ (٤) - الكُوْفِيُّ.
رَوَى عَنْ: عَبْدِ الله بْنِ مَسْعُوْد -رضي الله عنه- (مي).
وَرَوَى عَنْهُ: أَبُوْ مَالِك زِيَاد بْنُ عِلاقَةَ الثَّعْلَبِيُّ الكُوْفِيُّ، وَسَالِمُ بْنُ أَبِي الجَعْد رَافِع الغَطَفَانِيُّ الأَشْجَعِيُّ مَوْلاهُم الكُوْفِيُّ، وَسَلَّام بْنُ مِسْكِيْن بْنُ رَبِيْعَة الأَزْدِيُّ البَصْرِيُّ (٥)، وَأَبُوْ عَمْرو عَامِرُ بْنُ شَرَاحِيْل الشَّعْبِيُّ الكُوْفِيُّ (مي)، وَأَبُوْ إِسْحَاق عَمْرو بْنُ عَبْدِ الله الهَمْدَانِيُّ السَّبِيْعِيُّ الكُوْفِيُّ.
ذَكَرَهُ ابْنُ سَعْد فِي "طَبَقَاتِهِ" فِي الطَّبَقَةِ الأُوْلَى مِنْ تَابِعِيِّيْ الكُوْفَةِ، وَقَالَ: "ثِقَةٌ كَثِيْرُ الحَدِيْث".
وَتَرْجَمَهُ البُخَارِي فِي "تَارِيْخِهِ"، وَابْنُ أَبِي حَاتِم فِي "الجَرْحِ وَالتَّعْدِيْل"، وَلَمْ يَذْكُرَا فِيْهِ جَرْحًا وَلا تَعْدِيْلًا.
(١) بالقَاف المَضْمُوْمَة، ثُمَّ طَاءٍ مُهْمَلَةٍ سَاكِنَةٍ، ثُمَّ مُوَحَّدَةٍ مَفْتُوْحَةٍ". "تَوْضِيْح المُشْتَبِه".(٢) "سُنَن الدَّارِمِي".(٣) ذُكِرَ بِهَا فِي "التَّارِيْخِ الكَبِيْر"، وَ"الجَرْحِ وَالتَّعْدِيْل"، وَ"المَعْرِفَة وَالتَّارِيْخ" (٣/ ٢٢٩)، وَ"نَوَادِر الأُصُوْل" (برقم: ٢٣١)، وَ"السُّنَن الكُبْرَى" للبَيْهَقِي (١/ ١٨٣)، وَغَيْرِهَا.(٤) كَذَا فِي "طَبَقَاتِ" ابْنِ سَعْد، وَ"المُعْجَمِ الكَبِيْر" وَفِي "تَارِيْخِ" البُخَارِي، وَ"تَفْسِيْر الطَّبَرِي" (برقم: ٧٥٧٩)، وَتَوْضِيْح المُشْتَبِهِ": "المَدَنِي".(٥) "الطَّبَقَات الكُبْرَى" (٧/ ٣١٩).
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute