وَالأَثَر الآخَر: عَنِ ابْنِ عُمَر (١) -رضي الله عنه-.
قُلْتُ: [ثِقَةٌ إِمَامٌ فِي السُّنَّة].
مَصَادِرُ تَرْجَمَتِهِ:
" الطَّبَقَات الكُبْرَى" (٦/ ٤١٣)، "التَّارِيْخ الكَبِيْر" (٢/ ٥)، "الكُنَى وَالأَسْمَاء" لِمُسْلِم (٢/ ٤٦)، "الكُنَى وَالأَسْمَاء" للدُّوْلابِي" (٢/ ٦٩٩)، "الجَرْح وَالتَّعْدِيْل" (٢/ ٤١)، "الثِّقَات" (٨/ ١٩)، "مُوَضِّح أَوْهَام الجَمْع وَالتَّفْرِيْق" (١/ ٤٣١)، "المُتَّفِق وَالمُفْتَرِق" (١/ ١٦٣)، "تَجْرِيْد الأَسْمَاء وَالكُنَى" (١/ ٣١)، "تَارِيْخ الإِسْلام" (٥/ ٧٥٣)، "المُقْتَنَى" (٢/ ٥)، "اللسان" (١/ ٤٠٦)، "مَوْسُوْعَة رِجَال الكُتُب التِّسْعَة" (١/ ١٧)، "الاحْتِفَال بِمَعْرِفَةِ الرُّوَاةِ الثِّقَات" (١/ ١٨٠/ ٦٨)، "زَوَائِد رِجَال سُنَن الإِمَام الدَّارِمِي" (برقم: ١).
[٣] (مي): أَحْمَد بن إِسماعِيْل بن أبي ضِرَار، أَبُو صَالِح، الأَحْوَلُ، الضِّرَارِيُّ (٢)، الرَّازِيُّ (٣)،
(١) "السُّنَن" (٢/ ٤٥٦/ ٣٠٢/ المُقَدِّمَة، ك: العِلْم، بَاب: مَنْ قَالَ: العِلْم الخَشْيَة وَتَقْوَى الله). تَابَعَهُ عَلَيْهِ: عَبْدُ الله بْنُ مُحَمَّد العَبْسِي، أَخْرَجَهُ أَبُوْ نُعَيْم فِي "الحِلْيَة" (١/ ٣٠٦).(٢) بِكَسْرِ الضَّاد المُعْجَمَة، وَفَتْح الرَّاء الأُوْلَى، وَكَسْر الثَّانِيَة، نِسْبَةٌ إِلَى "ضِرَار" اسْم رَجُل مِنْ أَجْدَادِهِ "الأَنْسَاب" (٨/ ١٥١).(٣) بِفَتْح الرَّاء، والزَّاي المَكْسُوْرَةِ بَعْد الأَلِف، نِسْبَةٌ إلى "الرَّي"، مَدِية مَشْهُوْرَةٌ في الشَّمَال الشَرْقِي مِنْ إِقْلِيْم بِلاد الجِبَال، وقد خَرِبَتْ هذه المَدِيْنَة، وبَعْدَ زَمَنٍ قام في مَوْضِعِهَا مَدِيْنَة "طِهْرَان، التي لم تَكُنْ غَيْر قَرْيَة مِنْ أَكبر قُرَى "الرَّي".مَوْقِعُهَا حَالِيًّا: تَقَع اليَوْم في الجَنُوْب الشَرْقِي لـ "طِهْرَان "-عاصِمَة الجُمْهُوْرِيّة الإِيرَانِيَّة- على بُعْد (٩ كم). "الأَنسَاب" (٦/ ٤١)، "بُلْدَان الخِلافَة الشَّرْقِيّة" (ص: ٢٤٩)، "دَائِرَة المَعَارِف الإِسْلامِيّة" (١٠/ ٢٨٥).
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute