مَنِ اسْمُهُ مُحَمَّد
[*]: مُحمَّدُ بْنُ عُمَر بْنِ الكُمَيْت (١).
عَنْ: عَلِي بْنِ وَهْب الهَمْدَانِيّ.
وَعَنْهُ: يَعْقُوبُ بْنُ إِبْرَاهِيْم الدَّوْرَقِي.
كَذَا جَاءَ مَنْسُوْبًا فِي "سُنَن" الدَّارِمي.
[١٢٣] (حم، مي، كلم): مُحَمَّدُ بْنُ قَيْس مَوْلَى سَهْل بْنِ حُنَيْف، الأَنْصَارِيُّ الأَوْسِيُّ، الحِجَازِي المدني.
رَوَى عَنْ: سهْلِ بْنِ حُنَيْف -رضي الله عنه- (حم، مي، كم).
(١) بِهَذَا نَسَبَهُ يَعْقُوْبُ بْنُ إِبْرَاهِيم الدَّوْرَقِي البَغْدَادِي كَمَا فِي "سُنَن" الدَّارِمِي (٣/ ٤٦١/ ٦٩١)، "الإِتْحَاف" (١٩/ ٤٨/ ٢٤٣٥٧)، وَمُحَمَّدُ بْنُ العَبَّاس بْنِ العَبَّاس بْنِ مُحَمَّد البَغْدَادِيُّ كَمَا فِي كِتَابِ "الإِخْوَان" (برقم: ٥١)، وَ"مُحَاسَبَةِ النَّفْس" (برقم: ٧١)، وَ"مُدَارَاة النَّاس" (برقم: ٥٢)، وَ"ذَمّ الدُّنْيَا" (برقم: ٣١٦، ٣١٨، ٣١٩)، وَ"الفَرَج بَعْدَ الشِّدّة" (برقم: ٦٣)، كُلُّهَا لابْنِ أَبِي الدُّنْيَا، وَزَادَ فِي نَسَبِهِ قَوْلَهُ: "الكَلابِي". وَاقْتَصَرَ كَمَا فِي "ذَمِّ الدُّنْيَا" أَيْضًا (برقم: ٣١٧)، عَلَى قَوْلِهِ: "أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُمَر الكَلابِي"، وَكَذَا اقْتَصَرَ عَلَيْهِ أَحْمَدُ بْنُ إِبْرَاهِيم الدَّوْرَقِي البَغْدَادِي أَخُوْ يَعْقُوب كَمَا فِي "مَسَائِل أَبِي دَاوُد" انظُر تَرْجَمَتَهُ مِنْ "تَهْذِيْب الكَمَال" (٢٦/ ١٩٩).وَقَدْ خَفِي أَمْرُهُ عَلَى غَيْرِ وَاحِد، مِنْهُم: الشَّيْخُ السَّيِّد أَبُوْ عَاصِم الغمري حَيْثُ قَالَ فِي "فَتْح المَنَّان" (٣/ ٤٦١): مُحَمَّد بْنُ عُمَر بْنِ الكُمَيْت، لَمْ أَجِدْ مَنْ تَرْجَمَهُ". وَكَذَا قَالَ د. مُصْطَفَى رَشْوَان فِي "زَوَائِد رِجَال سُنَن الدَّارِمِي" (برقم: ١٣٣)، وَالشَّيْخ مُحَمَّد بن عَبْد الرَّحْمَن طَوَالِبَه حَيْثُ قَالَ فِي تَحْقِيْقِهِ لـ "كِتَاب الإِخْوَان": لَمْ أَقِفْ لَهُ عَلَى تَرْجَمَةٍ". وَغَيْرُهُمَا، وَلِأَجْلِ مَا ذُكِرَ ذَكَرْتُهُ هُنَا، وَاللهُ المُوَفِّق.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute