عَدَدُ مَرْوِيَّاتِهِ:
رَوَى عَنْهُ الدَّارِمِي (١) حَدِيْثًا وَاحِدًا مُعْضلًا عَنِ الوَضِيْن بْنِ عَطَاء الخُزَاعِيِّ.
قُلْتُ: [صَدُوْقٌ].
مَصَادِرُ تَرْجَمَتِهِ:
" سُؤَالات ابْنِ الجُنَيْد" (برقم: ٥١٧)، "التَّارِيْخ الكَبِيْر" (٨/ ١٥٥)، "الكُنَى وَالأَسْمَاء" لِمُسْلِم (٢/ ٤٧)، "تَارِيْخ أَبِي زُرْعَة الدِّمَشْقِي" (٢/ ٧٠٦)، "الجَرْح وَالتَّعْدِيْل" (٩/ ١٩)، "الثِّقَات" (٩/ ٢٢٦)، "تَارِيْخ دمَشْق" (٦٣/ ٣٠١)، "مُخَتَصَره" (٢٦/ ٣٥٨)، "المُقْتَنَى" (٢/ ١٦)، "زَوَائِد رِجَالَ سُنَن الدَّارِمِي" (برقم: ١٥٨).
[١٤٣] (مي، عد، كم): الوَلِيْدُ بْنُ هِشَام بْنِ قَحْذَم (٢) بْنِ سُلَيْمَان بْنِ ذَكْوَان، أَبُوْ عَبْدِ الرَّحْمَن، القَحْذَمِيُّ (٣)، الأَخْبَارِيُّ (٤)، البَصْرِيُّ، ابْنُ عَم دَاوُد بْنِ المُحَبَّر بن قَحْذَم.
رَوَى عَنِ: الحَارِث بْنِ يَزِيْد السّكُوْنِيِّ الحِمْصِيِّ، وَحَرِيْز بْنِ عُثْمَان الرَّحَبِيِّ، وخَلَف بْنِ أَعْين، وَعَمِّهِ المُحبَّر بْنِ قَحْذَم، وَأَبِيْهِ هِشَام بْنِ قَحْذَم (كم)، وَأَبِي
(١) "السُّنَن" (١/ ٢٠٧/ ٢/ ك: عَلامَات النُّبُوّة، بَابُ: مَا كَانَ عَلَيْهِ النَّاس قَبْلَ مَبْعَث النَّبِي -صلى الله عليه وسلم- مِنَ الجَهْلِ وَالضَّلالَة)، "الإِتْحَاف" (١٩/ ٥٩٣/ ٢٥٣٩٥).(٢) تَصَحَّفَ فِي "تَارِيْخ الإِسْلام" إِلَى "حَجَّام".(٣) بِفَتْحِ القَاف، وَسُكُوْن الحَاء، وَفَتْحِ الذَّال المُعْجَمَة، وَفِي آخِرِهَا مِيْمٌ. "الأَنْسَاب". وَقَدْ تَصَحَّفَ فِي بَعْضِ المَوَاضِعِ مِنَ "المُسْتَدْرَكِ" إِلَى "المَخْزُوْمِىِ"، وَاللهُ المُسْتَعَان.(٤) بِفَتْحِ الأَلِف، وَسُكُوْنِ الحَاء المُعْجَمَة، وَفَتْحِ البَاء، وَفِي آخِرِهَا الرَّاء، نِسْبَةٌ إِلَى "الأَخْبَار". "الأَنْسَاب" (١/ ١٥١).
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute