وَقَالَ فِي "الإِكْمَال": "مَجْهُوْل".
وَقَالَ العَلامَة الأَلْبَانِي فِي "الصَّحِيْحَة" (١): "مَجْهُوْل؛ لَمْ يَرْو عَنْهُ إِلا الوَلِيْد المَجْهُوْل" (٢).
عَدَدُ مَرْوِيَّاتِهِ:
أَخْرَجَ لَهُ الدَّارِمِي (٣) حَدِيْثًا وَاحِدًا عَنْ سَهْل بْنِ حُنَيْف -رضي الله عنه-.
قُلْتُ: [مَجْهُوْلُ الحَال].
مَصَادِرُ تَرْجَمَتِهِ:
" التَّارِيْخ الكَبِيْر" (١/ ٢١١)، "سُؤَالات الآجُرِّي" (١/ ١٦٣)، "الجَرْح وَالتَّعْدِيْل" (٨/ ٦٢)، "الثِّقَات" (٥/ ٣٧٣)، "التَّذْكِرَة" (٣/ ١٥٨٤)، "الإِكْمَال" (٢/ ٨٠)، "تَعْجِيْل المَنْفَعَة" (٢/ ٢٠٤)، "زُبْدَة تَعْجِيْل المَنْفَعَة" (برقم: ٧٩٩)، "اللِّسَان" (٧/ ٤٥٥)، "التُّحْفَة اللَّطِيْفَة فِي تَارِيْخ المَدِيْنَة" (٣/ ٧١٧)، "رِجَال الحَاكِم" (٢/ ٢٧٨)، "زَوَائِد رِجَال سنَن الدَّارِمِي" (برقم: ١٣٤).
(١) (٧/ ١٦٧٥).(٢) كَيْفَ يَكُوْنُ الرَّاوِي عَنْهُ مَجْهُوْلًا؟ ! ! .(٣) "السُّنَن" (٤/ ٧٩/ ٧٠٩/ ك: الطَّهَارَة، بَابُ: النَّهْي عَنِ اسْتِقْبَالِ القِبْلَة بِغَائطٍ أَوْ بَوْل)، وَأَعَادَهُ (٤/ ١١٤/ ٧١٧/ ك: الطَّهَارَة، بَابُ: النَّهْي عَنِ الاسْتِنْجَاء بِعَظْمٍ أَوْ رَوْث)، "الإِتْحَاف" (٦/ ٨٢/ ٦١٦٢).
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute