عَبْدِ الله بْنِ مِرْدَاس المُحَارِبِيُّ الكُوْفِيُّ (مي).
ذَكَرَهُ ابْنُ سَعْد فِي "الطَّبَقَات" فِي الطَّبَقَةِ الأُوْلَى مِنْ أَهْلِ الكُوْفَةِ، وَقَالَ: "كَانَ قَلِيْلَ الحَدِيْث".
وَمُسْلِم فِي "الطَّبَقَات" فِي الطَّبَقَةِ الأُوْلَى مِنْ تَابِعِي أَهْلِ الكُوْفَة.
وَذَكَرَهُ ابْنُ حِبَّان فِي التَّابِعِيْن مِنْ "ثِقَاتِهِ"، وَقَالَ: "رَوَى عَنْهُ أَهْلُ الكُوْفَة".
وَقَالَ الهَيْثَمِي فِي "المَجْمَع" (١): "لَمْ أَجِدْ مَنْ ذَكَرهُ".
وَقَالَ السَّيِّد أَبُوْ عَاصِم الغمري فِي "فَتْحِ المَنَّان" (٢): "لَمْ أَرَ مَنْ أَفْرَدَهُ بِتَرْجَمَةٍ".
مَلْحُوْظَةٌ:
فَاتَ شَيْخَنَا الوَادِعِي تَرْجَمَتُهُ لَهُ فِي "رِجَالِ الحَاكِم فِي المُسْتَدْرَك".
عَدَدُ مَرْوِيَّاتِهِ:
أَخْرَجَ لَهُ الدَّارِمِي (٣) أَثَرًا وَاحِدًا عَنِ ابْنِ مَسْعُود -رضي الله عنه-.
قُلْتُ: [مَجْهُوْلُ الحَالِ].
مَصَادِرُ تَرْجَمَتِهِ:
" الطَّبَقَات الكُبْرَى" (٦/ ١٩٨)، "الطَّبَقَات" لِمُسْلِم (١/ ٢٩١/ ١٢٥٦)، "الثِّقَات" (٥/ ٢٤)، "الفَرَائِد عَلَى مَجْمَع الزَّوَائِد" (برقم: ٣١٥)، "زَوَائِد رِجَال سُنَن الدَّارِمِي" (برقم: ٩٣).
(١) (٣/ ١٥٠).(٢) (٣/ ٢٦٣).(٣) "السُّنَن" (٣/ ٢٦٢/ ٥٠٨/ المُقَدِّمَة، ك: العِلْم، بَابُ: مَنْ لَمْ يَرَ كِتَابَة الحَدِيْث)، "إِتْحَاف المَهَرَة" (١٠/ ٢٩٥).
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute