وَقَالَ شَيْخُنَا الوَادِعِي -رَحِمَهُ الله تَعَالَى-: "مَجْهُوْل؛ لِأَنَّهُ لَمْ يَذْكُرْ فِيْهِ تَوْثِيْقًا" (١)
عَدَدُ مَرْوِيَّاتِهِ:
أَخْرَجَ لَهُ الدَّارِمِي (٢) حَدِيْثًا وَاحِدًا عَنْ عُمَر بْنِ الخَطَّاب -رضي الله عنه-.
فَائِدَةٌ فِي ذِكْرِ إِخْوتِهِ:
(حُجَيْر، وَحُرَيْث، ويَعْقُوْب، وسُلَيْمَان) (٣).
قُلْتُ: [مَجْهُوْلُ الحَال].
مَصَادِرُ تَرْجَمَتِهِ:
" التَّارِيْخ الكَبِيْر" (٤/ ١٢)، "الجَرْح وَالتَّعْدِيْل" (٤/ ١١٧)، "الثِّقَات" (٤/ ٣٠٩)، "الثِّقَات" لابْنِ قُطْلُوْبُغَا (٥/ ١٠٦)، "رِجَال الحَاكِم" (١/ ٤٠١)، "زَوَائِد رِجَال سُنَن الدَّارِمِي" (برقم: ٦٢).
(١) تَتَبُّع أَوْهَام الحَاكِم" (٤/ ٧٠٧).(٢) "السُّنَن" (٩/ ٧٤/ ٢٥٨٩/ ك: الجِهَاد، لا تَزَال طَائِفَة مِنْ هَذِهِ الأُمَّة)، "إِتْحَاف المَهَرَة" (١٢/ ١٨٤/ ٥٣٧٢).(٣) "الإِخْوَة" لابْنِ المَدِيْنِي (برقم: ٤١٩، ٤٢٠، ٤٢١)، "الطَّبَقَات الكُبْرَى" (٧/ ١٠٢)، "تَارِيْخ" ابْنِ مَعِيْن (٤/ ١١٢)، وَلأَبِي دَاوُد (برقم: ٨٠٤، ٨٠٥، ٨٠٦)، "تَارِيْخ ابْنِ أَبِي خَيْثَمَة" (١/ ٩٥)، "مَعْرِفَة الثِّقَات" (١/ ٢٨٨)، "ثِقَات" ابْنِ حِبَّان (٤/ ١٨٧)، "مَشَاهِيْر عُلَمَاء الأَمْصَار" (برقم: ٧١٢)، "المُؤْتَلِف وَالمُخْتَلِف" (ص: ٤٠)، "تَهْذِيْب الكَمَال" (٥/ ٤٧٧).
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute