قَالَ العَلامَة الأَلْبَانِي فِي "الإِرْوَاء" (١): وَهَذَا غَرِيْبٌ، فَقَدْ ذَكَرَهُ ابْنُ حِبَّان فِي "الثِّقَات".
وَقَالَ الحَافِظُ فِي "الفَتْحِ" (٢): "مَجْهُوْلٌ".
قَالَ العَلامَة الأَلْبَانِي فِي "الإِرْوَاء": "فَكَانَ حَقّهُ أَنْ يَسْتَدْرِكَهُ عَلَى "المِيْزَان"، وَلَكِنْ لَمْ يَفْعَل".
عَدَدُ مَرْوِيَّاتِهِ:
أَخْرَجَ لَهُ الدَّارِمِي (٣) حَدِيْثًا وَاحِدًا عَنْ أَنَس بْنِ مَالِك -رضي الله عنه-.
قُلْتُ: [مَجْهُوْل الحَال].
مَصَادِرُ تَرْجَمَتِهِ:
" التَّارِيْخ الكَبِيْر" (٣/ ٥١٠)، "الكُنَى وَالأَسْمَاء" لِمُسْلِم (١/ ١٥٢)، "الكُنَى وَالأَسْمَاء" للدُّوْلابِي (١/ ٢٦٥)، "الجَرْح وَالتَّعْدِيْل" (٤/ ٥٧)، "الثِّقَات" (٦/ ٣٧١)، "الأَسَامِي والكنى" (٣/ ٣٢٧)، "المُقْتَنَى" (١/ ١٨٧)، "الثِّقَات" لابْنِ قُطْلُوْبُغَا (١/ ١٥٢)، "الفَرَائِد عَلَى مَجْمَعِ الزَّوَائِد" (برقم: ٢٠٩)، "زَوَائِد رِجَال سُنَن الدَّارِمِي" (برقم: ٥٦).
* * *
(١) (٦/ ١٠٥/ ١٦٦٤).(٢) (١٢/ ٨/ ك: الفَرَائِض، بَاب: تَعْلِيْم الفَرَائِض).(٣) "السُّنَن" (٩/ ٤٨٨/ ٢٨٣٦/ ك: الاسْتِئْذَان، بَابُ: مَا يَقُوْلُ إِذَا وَدَّعَ رَجُلًا)، "إِتْحَاف المَهَرَة" (٢/ ٣٥١/ ١٨٦٦).
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute