* أبو بكر (١) بن يعقوب
له «اختلاف الفقهاء».
* أبو بكر (٢)
قال في «القنية» معزيا إلى «المحيط» طلق إمرأة غيره، فقال الزوج (٣):
بئس ما صنعت.
قال الفقيه أبو بكر: كان أبو عبد الله يقول: هذه إجازة، ولو قال: نعم ما صنعت فلا (٤) قال صاحب (٥) «القنية»: وعندي على عكسه.
* أبو بكر (٦) بن حاتم الرشداني
عرف بالحكيم.
الإمام الزاهد.
ذكره صاحب «الهداية» في «معجم شيوخه» وقال سمعته ينشد:
شعر (٧):
وإذا الكريم أتيته بخديعة … ورأيته فيما تروم يخادع
فاعلم بأنك لم تخادع جاهلا … إن الكريم بنفسه مخادع
* أبو بكر (٨) بن محمد بن أبي الفتح النيسابوري
من تصانيفه كتاب «الأوضح» في الفقه في مجلدين وهو على «الهداية».
(١) ترجمته في: القرشي، الجواهر المضية:٤/ ٣٠؛ ابن قطلوبغا، تاج التراجم:٨٨.(٢) ترجمته في: القرشي، الجواهر المضية:٤/ ٢٩.(٣) ساقط في الأصل: والمثبت في الجواهر المضية.(٤) ساقط في الأصل: والمثبت في الجواهر المضية.(٥) ساقط في الأصل: والمثبت في الجواهر المضية.(٦) ترجمته في: القرشي، الجواهر المضية:٤/ ١٠٦.(٧) البيتان في: الجواهر المضية.(٨) ترجمته في: القرشي، الجواهر المضية:٤/ ١٠٧؛ ابن قطلوبغا، تاج التراجم:٨٨.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute