١٣٨٠ - قوله:"مَنْ صَلَّى الضُّحَى ثِنتَا عَشر رَكْعَةً": كذا هو في أصلنا: "ثنتا" و"عشر" وعلى كل واحدة ضبة، ويتخرج هنا على أن التثنية بالألف مطلقًا؛ في حالة الرفع والنصب والجر، أو أنه خبر مبتدأ محذوف تقدير: وهي ثنتا، وأما عشر (٢).
(١) في الأصل: (ثنتا عشر)، وعليه ضبتان. (٢) تركها المصنف دون تعليل.