٢١٧٠ - [٦٢](عبد الملك بن عمير) قوله: (من كل داء)(١) جسماني وروحاني.
٢١٧١ - [٦٣](عثمان بن عفان) قوله: (آخر آل عمران) من قوله: {إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ}[آل عمران: ١٩٠] إلى آخر السورة، وقد صح قراءته -صلى اللَّه عليه وسلم- بعد القيام لصلاة الليل والنظر إلى السماء.
٢١٧٢ - [٦٤](مكحول) قوله: (من قرأ سورة آل عمران يوم الجمعة صلت عليه الملائكة إلى الليل) وقد ورد في فضيلة سورة الكهف يوم الجمعة (٢): (أضاء له النور ما بين الجمعتين)، فانظر إلى تفاوت ما بين الفضيلتين أيهما أتم وأكمل.
(١) قال القاري: دِينيٍّ أَوْ دُنْيَوِيٍّ، حِسِّيٍّ أَوْ مَعْنَوِيٍّ، قَالَ الطِّيبِيُّ: يَتَنَاوَلُ دَاءَ الْجَهْلِ وَالْكُفْرِ وَالْمَعَاصِي وَالأَمْرَاضَ الْبَدَنِيَّةَ. "مرقاة المفاتيح" (٤/ ١٤٨٨). (٢) أخرجه الحاكم في "مستدركه" (٣٣٩٢).