وقوله:(أخوالك) لصلة الرحم، ولأنهم كانوا محتاجين إلى خادم.
١٩٣٦ - [٨](عائشة) قوله: (إن لي جارين) اختلفوا في حد الجوار، فعن علي -رضي اللَّه عنه-: من سمع النداء فهو جار، وقيل: من صلى معك صلاة الصبح في المسجد فهو جار، وعن عائشة: الجوار أربعون دارًا من كل جانب، أخرج البخاري في (الأدب المفرد)(٢) عن الحسن مثله.