[وقال في السفر على لسان فرسه، وأنشد بين يدي الصاحب:
مراكب مولانا وأنتم أعزة ... سمان وما عزّ الشعير لديكم
(طويل)
ونحن عجاف هدّنا السير والخوى «١» [١] ... ولا يستوي منّا القياس إليكم
فإن كنتم منا فسيروا بسيرنا ... وإلا وقفنا، والسلام عليكم] [٢]
قلت وأنا [بعد] [٣] أرجع [٤] إلى ناحية خواف «٢» أصل قوادمها وخوافيها [٥] ، وأبدي خافيها وأقفو قوافيها، وأرد صوافيها، [وأسحب ضوافيها] [٦] وأبتدي من طبقتها [٧] بالأديب:
[١] . في با: الجوى.[٢] . إضافة في ف ٢ ورا وبا.[٣] . إضافة في ف ٣ وب ٢.[٤] . في ف كلها ورا وبا وح وب ٣ وب ٢: راجع.[٥] . في ف ٢ ورا وبا وح: يخوانيها.[٦] . إضافة في ف ٢ ورا وبا وح وب ٣ وف ٣.[٧] . في ف ١ وف ٣: طبقاتها.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute