أنا الليث يا سيدي في الوغى ... ولكنّني في الهوى صفرد «١»[١]
وله [أيضا][٢] :
ما زلت أشربها، والحبّ ثالثنا ... والبدر رابعنا، صفراء كالشّرر
(بسيط)
حتّى بدا الصبح من لألاء غرّته ... وعرّج الليل في الأصداغ والطّرر [٣]
٢٢- ابن الدّويدة المعرّيّ «٢»[٤]
أنشدني الشيخ أبو عامر الجرجانيّ قال: أنشدني أبو الكتائب البصريّ له [٥] :
إنّ ابن مسعر [٦] والقاضي على عجب ... والدّهر يظهر كلّا من عجائبه
(بسيط)
توافقا عن رضى لا فرق [٧] بينهما ... كلّ ينيك بعلم عرس صاحبه
[١]- في ف ١: مفرد. [٢]- إضافة في ب ٢. [٣]- البيتان منسوبان إلى عمران الطولقي في ف ٣. وساقطان من ل ١. [٤]- الشاعر ساقط من ف ٢. [٥]- في ل ١ وب ٣ وف ١: لنفسه. [٦]- في ب ١: مسعود. وفي ف ١: مسعد. [٧]- في ب ١ ول ٢: لا خلف.