كتبت على ظهر ديوانه فصلا جمع [ببن][١] بعض أوصافه، وإن كان مشتملا من الفضل على أضعافه. وفي القليل ما يغني عن الكثير، ولا ينبئك مثل خبير.
الفصل [٢] : لمّا تجاوزت عتبة إيوان هذا الديوان، أعذت في ذلك ناشر بزّها وواشي طرزها،/ [القاضي][٣] أبا جعفر من عين الكمال، راغبا [في ذلك][٤] إلى الله تعالى بأصدق الآمال. فقد خاض بها لجج البلاغة أتمّ الخوض،
[١] . إضافة في ف ٢ ورا وح وب ٣ وف ٣. [٢] . في ف ٢ ورا وبا وح: فصل. [٣] . إضافة في ل ٢ وب ٣. [٤] . إضافة في ف ٢ ورا وبا وح ول ٢ وب ٣.