(١) هو أبو عبد الله سعيد بن جبير بن هشام الأسدي بالولاء، المقرئ المفسر، تابعي روى عن عدد من الصحابة، وأكثر عن ابن عباس، وأخذ العلم عنه، وعن عبد الله بن عمر، قتله الحجاج سنة (٩٥) وذلك لخروجه مع ابن الأشعث. انظر: المنتظم (٧/٦)، وفيات الأعيان (٢/ ٣٧١)، سير أعلام النبلاء (٤/ ٣٢١). (٢) (٢) «إلى»: ليست في (أ) و (ب) و (ج) و (د). (٣) انظر: الإشراف لابن المنذر (٧/ ١٢٢)، معالم السنن (٤/ ٥٢)، شرح صحيح البخاري لابن بطال (٦/ ١٨١). (٤) هو أبو محمد عطاء بن أبي رباح أسلم بن صفوان المكي، تابعي، ولد في أثناء خلافة عثمان، وسمع خلقا كثيرا من الصحابة منهم: جابر بن عبد الله، وعبد الله بن الزبير، وابن عباس، كان عالما فقيها فصيحا، وتوفي سنة (١١٥). انظر: المنتظم (٧/ ١٦٥)، وفيات الأعيان (٣/ ٢٦١)، سير أعلام النبلاء (٥/ ٧٨). (٥) في «تفسير ابن أبي حاتم» من طريق عمرو بن دينار، عن عطاء أنه قال: «من حلف على يمين فله الثنيا حلب ناقة». قال: «وكان طاوس يقول: ما دام في مجلسه». انظر: تفسير ابن أبي حاتم (٧/ ٢٣٥٥). (٦) هو أبو سعيد الحسن بن أبي الحسن يسار البصري، تابعي رأى عثمان وطلحة والكبار، وروى عن خلق من الصحابة، كان عالما فقيها جمع إلى العلم العمل، وكانت له حلقة في المسجد يمر فيها الفقه والحديث وعلم القرآن واللغة وسائر العلوم، وتوفي سنة (١١٠). انظر: الطبقات الكبير لابن سعد (٩/ ١٥٧)، سير أعلام النبلاء (٤/ ٥٦٣)، البداية والنهاية (١٣/ ٥٤). (٧) انظر: الإشراف لابن المنذر (٧/ ١٢١)، شرح صحيح البخاري لابن بطال (٦/ ١٨١). (٨) انظر: العدة (٢/ ٦٦٠ - ٦٦١)، التمهيد (٢/ ٧٤)، روضة الناظر (٢/ ٧٤٧)، مختصر الروضة (٢٩١)، المسودة (١/ ٣٤٥ - ٣٤٦)، أصول الفقه لابن مفلح (٣/ ٩٠٣)، القواعد (٢/ ٩٥٦ - ٩٥٧)، التحبير (٦/ ٢٥٦٢).