وفيما يلي أورد أمثلة تُبيّن اعتماد ابن اللحام على هذه المصادر، وأخذه عنها:
[١ - أصول الفقه لابن مفلح]
- من قوله:«و «في» للظرف. قال بعض أصحابنا» إلى قوله:«وذكر أصحابنا والنحاة «للام» أقسامًا. وفي «التمهيد»: هي حقيقة في الملك، لا يُعدل عنه إلا بدليل» (١).
- من قوله:«شكر المنعم: من قال: العقل يحسن ويقبح» إلى نهاية المسألة (٢).
- من قوله:«مسألة: الإجزاء: امتثال الأمر» إلى نهاية المسألة (٣).
- من قوله:«مسألة: مذهب الإنسان ما قاله أو ما جرى مجراه» إلى نهاية المسألة (٤).
[٢ - مختصر الروضة]
- من قوله:«فالواجب قيل: ما عوقب تاركه» إلى قوله: «ورد: بصدق إيعاد الله تعالى»(٥).
- من قوله:«المجمل لغة: ما جُعل جملة» إلى قوله: «والمغتال للفاعل
(١) انظر: (ص/ ٣٧ - ٣٨) من المتن، وأصول الفقه لابن مفلح (١/ ١٤١ - ١٤٢). (٢) انظر: (ص/ ٤٢) من المتن، وأصول الفقه لابن مفلح (١/ ١٦٧). (٣) انظر: (ص/ ١٧٦ - ١٧٧) من المتن، وأصول الفقه لابن مفلح (٢/ ٧٠٠). (٤) انظر: (ص/ ٣٥٨ - ٣٥٩) من المتن، وأصول الفقه لابن مفلح (٤/ ١٥٠٩). (٥) انظر: (ص/ ٤٥) من المتن، ومختصر الروضة (٥٩).