وهي على ترتيبه الأمر، ثم النهي، ثم العام والخاص، ثم المطلق والمقيد، ثم المجمل، ثم المبين، ثم الظاهر والمؤول، ثم المفهوم.
٦ - ثم النسخ.
٧ - ثم القياس.
٨ - ثم الأدلة المختلف فيها، وهي: الاستصحاب، وشرع من قبلنا، والاستقراء، ومذهب الصحابي، ومذهب التابعي، والاستحسان، والمصلحة.
٩ - ثم الاجتهاد.
١٠ - ثم التقليد.
١١ - ثم الترجيح.
وبه ختم الكتاب.
ثانيًا: منهجه في عرض الأقوال:
- يذكر ابن اللحام القائل باسمه، وقد يذكره بنسبته لمصنفه بقوله:«قال صاحب كذا»، ويذكر اسم كتابه فيقول:«صاحب المحصول»(١)، يعني به: الرازي، و «صاحب الروضة»(٢)، يعني به: ابن قدامة المقدسي، و «صاحب التمهيد»(٣)، يعني به أبا الخطاب.
- وقد يقول:«قال في كذا»، ويذكر اسم الكتاب، ومنه يُعرف اسم
(١) انظر: (ص/ ٧، ١٨٥) من المتن. (٢) انظر: (ص/ ٣٩، ٥٦، ٢٥٨) من المتن. (٣) انظر: (ص/ ٢٥٨) من المتن.