قال ابن حجر: بكسر، ثمَّ سكون مع كسر الخاء المعجمة، حشيشة معروفة طيبة الريح توجد في الحجاز.
«المصباح المنير ٢٨١/ ١، ومختار الصحاح ص ٢٢٠، وطلبة الطلبة ص ١١٨، وفتح البارى م/ ٨١، والنهاية ٣٣/ ١، والمغني ص ٢٧٧، والمعرب ص ١٧٤».
[الإذعان]
الانقياد، وأذعن الشيء: انقاد، فلم يستعص.
قال اللكنوى: الخضوع والذّل والإقرار والإسراع في الطّاعة والانقياد، ولا بمعنى الفهم والإدراك.
وقيل: هو عزم القلب، والعزم: جزم الإرادة بعد التردد.
«التوقيف ص ٤٧، والكليات ص ٧٢».
[الأذفر]
الذفر - بفتحتين -: كل ريح ذكية من طيب أو نتن، يقال:
مسك أذفر بين الذفر، وبابه طرب، روضة ذفرة بكسر الفاء.
الذّفر أيضا: الصّنان، ورجل ذفر بكسر الفاء: أى له صنان وخبث ريح.
ذفر الشيء ذفرا، فهو: ذفر، وامرأة ذفرة: ظهرت رائحتها واشتدت، طيبة كانت كالمسك أو كريهة كالصّنان.
والذّفر - بالذّال المعجمة -: مصدر الأذفر، من حد علم.
قالت امرأة أعرابية تهجو شيخا: «أدبر ذفره وأقبل نحره»، ويراد بها: شدّة ريح الإبط.
«المصباح المنير ٢٨٣/ ١، ومختار الصحاح ص ٢٢٢، وطلبة الطلبة ص ٢٤٠».
[الأذقان]
مفردها: ذقن.
من ذقنت الدّابة ذقنا: أرخت ذقنها في السير.
ذقن فلان: طال ذقنه.
الذّقن: مجتمع اللحيين من أسفلها.
وفي المثل: «مثقل استعان بذقنه» يضرب لمن يستعين بمن