للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

وتصحيح لفظه وتلطيف النطق به على حال صنيعه وكمال هيئاته من غير إسراف ولا تعسف ولا إفراط ولا تكلف.

فائدة:

التحسين أعم من التجويد، لاختصاص التجويد بالقراءة.

«المصباح المنير (جود) ص ٤٤، ومختار الصحاح (جود) ص ١٣٢، وغاية المريد في علم التجويد ص ٣٩، ٤٠، ونهاية القول المفيد ص ١١، والمقدمة الجزرية ص ٢١، والموسوعة الفقهية ١٧٧/ ١٠، ١٧٨».

[التحجير]

لغة: التحجير أو الاحتجار.

اصطلاحا: وضع الأعلام بالحجارة ونحوها على حدود الأرض لحيازتها ومنع الغير من الإحياء.

قال ابن عرفة: قال عياض: هو ضرب حدود حول ما يريد إحياءه.

«شرح فتح القدير ١٣٨/ ٨، ١٣٩، والفتاوى الهندية ٣٨٦/ ٥، وشرح حدود ابن عرفة ص ٥٣٧».

[التحذيف]

هو الشعر الكثيف الذي بين ابتداء العذار والنّزعة، وهو الداخل إلى الجبين من جانبي الوجه.

وقال في «الوسيط»: موضع التحذيف: هو القدر الذي إذا وضع طرف الخيط على رأس الاذن والطرف الآخر على زاوية الجبين وقع في جانب الوجه.

«النظم المستعذب ٢٧/ ١».

التّحرف:

لغة: الميل والعدول، فإذا مال الإنسان عن شيء يقال:

«تحرف، وانحرف، واحرورف»، وقوله تعالى: ﴿إِلّا مُتَحَرِّفاً لِقِتالٍ﴾. [سورة الأنفال، الآية ١٦]: أي مائلا لأجل القتال لا مائلا إلى هزيمة، فإن ذلك معدود من مكايد الحرب،

<<  <  ج: ص:  >  >>