ومن ذلك يتبين أن الطرق بالحصى والاستقسام كلاهما لطلب معرفة الحظوظ.
«الموسوعة الفقهية ٨١/ ٤».
الطّرّة:
طرة المزادة والثوب: علمهما، وقيل:«ضرة الثوب»:
موضع هدبة، وهي حاشيته التي لا هدب لها. وفي الحديث عن ابن عمر ﵄ قال:«أهدى أكيدر دومة إلى رسول اللّه ﷺ حلة سيراء فأعطاها عمر ﵁ فقال له عمر ﵁: أتعطينها وقد قلت أمس في حلة عطارد ما قلت؟ فقال له رسول اللّه ﷺ:
لم أعطكها لتلبسها وإنما أعطيتكها لتعطيها بعض نسائك يتخذنها طرأت بينهن» [النهاية ٤٣٣/ ٢]: أراد يقطعنها سيورا.
وفي «النهاية»: أي (طرأت) يقطعنها ويتخذنها مقانع.
وطرأت: جمع طرة، قال الزمخشري:«يتخذنها طرأت»:
أى قطعا من الطر، وهو القطع. والطرة من الشعر: سميت طرة، لأنها مقطوعة من جملته.
«معجم الملابس في لسان العرب ص ٨٣».
[الطريق]
السبيل تذكر وتؤنث، طريق كل شيء ما يتوصل إليه (وقد سبق في الطرق).
«المطلع ص ٣٩٩».
[الطريقة]
نسيجة تنسج من صوف أو شعر عرضها عظم ذراع وطولها على قدر عظم البيت وصغره، فتخيط في عرض الشقاق من الكسر إلى الكسر وفيها تكون رؤوس الأعمدة.