ما زلت أزجر قلبي عنكم ثقة ... بأنّ عقدكم ما كان [١] محلولا
فحلّ بي منكم ما كنت أحذره ... ليقضي الله أمرا كان مفعولا
قلت: والدي (رحمة الله عليه)[٢] أسبق من هذا الواسطيّ إلى الغاية في افتتاح [٣] هذه الآية، فقد رثى غلاما في السّياق بما أوجب له حيازة خصل «١»[٤] السباق. وهو: