قلت: لست أرضى لمثل هذا الفتح بمثل هذا الشرح. وقد اتّفقت لي منه نونيّة شغلت بأوصاف [٦] هذه الحالة، مطلعها ومشرعها [٧] ومقطعها. ولم أستطرد من معناها إلى معنى سواها، وهي:
وعلا لواء المسلمين وشافهوا ... تحقيق آمال لهم وظنون
[١]- في ب ٣ وف ١: أشكي. [٢]- في ب ٣ وف ١ ول ١: صروفه. [٣]- في ب ٣ ول ١: مخير. [٤]- في ل ٢: وعوده. [٥]- في ب ١ ول ٢: ويغني. [٦]- في ح وف ٣: بأوصافها. [٧]- في ب ١: وشرقها.