واللثم أنشأ بالتقاء شفاهنا ... صوتا كما دحرجت في الماء الحصى
(كامل) والغرض من [٣](هذه المعاني الثلاثة)[٤] حكاية صوت التقبيل، وإن كانت الجهات متباينة [٥] أو الأنحاء متفاوتة [٦] ، والخواطر طرائق قددا «١»[٧] ، تتناثر من أسلاكها (الجواهر بددا)[٨] . ولأشجارها أغصان، ولثمارها ألوان.
[١]- في ب ١: ضيق. [٢]- في ل ٢: وتزقّ. [٣]- في ب ٣ وف ١ ول ١: في. [٤]- في ب ٢ وب ١: هذا المعنى. [٥]- في ب ١: متفاوتة. وفي ل ٢: متساوية. [٦]- في ب ١ ول ٢: متباينة. [٧]- في ب ٣ وف ١: قددا. [٨]- في ب ٣ وف ١: جوهرا بددا. وفي س: الجواهر بددا. ولعلها كما ذكرنا.