وكتبت إليه رقعة، أستهديه ما يليق بكتابي [٤] هذا من غرره ودرره، فأجابني بفصل قال فيه:
[لولا أنّ أمر فلان سميّي وكنيّي ووليّي، لا زالّ كاسمه عليّا [٥] ، لا يقابل إلّا بالأمتثال ولو بقلم الاستعجال، والارتجال [٦] ، لصنت كتابه العزيز عن مقولاتي ومنقولاتي ولكن:
قلت لما كتبته غير راض: ... ربّما كان للقبيحة بخت
(خفيف)
[١] . في ف ٢ ورا: وصل. [٢] . في ل ٢: لابراز. [٣] . في ل ٢: وكأن. [٤] . كذا في ح وبا. وفي ف ٢ ول ٢ وب ٣: بكتابتي. وفي س: كتابي. [٥] . في ب ٣: غاليا. [٦] . في ب ٣ وف ٣ وب ٢ وف ٢ وح ول ٢: على الارتجال.