قال قتادة: هم أبو سفيان، وأبو جهل، وأميّة بن خلف، وسهيل بن عمرو، وعتبة بن ربيعة. أخرجه ابن أبي حاتم «٥» .
(١) . حديث علي في الترمذي برقم (٣٠٨٨) ورجح أنه موقوف، وفي إسناده (الحارث الأعور) متكلم فيه. وحديث ابن الأحوص في الترمذي برقم (٣٠٨٧) أيضا وقال: حسن صحيح، وابن ماجة (٣٠٥٥) وانظر «فتح الباري» ٨: ٣٢٠. [.....] (٢) .: ١٠: ٥٢- ٥٣، والبخاري ٣: ٥٧٤ تعليقا، وأبو داود (١٩٤٥) ، وابن ماجة (٣٠٥٨) ، والبيهقي ٥: ١٣٩، والحاكم ٢: ٣٣١، والطّبراني في «المعجم الصغير» ٢: ١١٩. قال الحاكم: هذا حديث صحيح الإسناد، ولم يخرجاه. وأقره الذهبي. (٣) . ١٠: ٤٩. (٤) . المثبت من «الدر المنثور» وانظر: «جمهرة النسب» للكلبي ١: ٢٠٨، و «تفسير الطبري» ١٠: ٥٨. (٥) . والحاكم ٢: ٣٢٢ عن ابن عمر وصححه، وأقرّه الذهبي. قال الحافظ في «فتح الباري» ٨: ٣٢٣: «وتعقب بأن أبا جهل وعتبة قتلا ببدر، إنّما ينطبق التفسير على من نزلت الآية المذكورة، وهو حيّ، فيصحّ في أبي سفيان، وسهيل بن عمرو، وقد أسلما» .