١- فَلَبِثْتَ سِنِينَ فِي أَهْلِ مَدْيَنَ [الآية ٤٠] قال قتادة: عشرا. أخرجه ابن أبي حاتم.
٢- يَوْمُ الزِّينَةِ [الآية ٥٩] .
قال ابن عبّاس: هو يوم عاشوراء.
أخرجه ابن أبي حاتم.
٣- السَّامِرِيُّ [الآية ٨٥] .
اسمه: موسى بن ظفر. أخرجه ابن أبي حاتم عن ابن عبّاس. وأخرج عنه:
أنه كان من أهل كرمان. ومن وجه آخر عنه: من أهل باجرقا «٢» .
وعن قتادة: كان من قرية اسمها سامرة.
٤- مِنْ أَثَرِ الرَّسُولِ [الآية ٩٦] .
هو جبريل، كما أخرجه ابن أبي حاتم، عن عليّ، وابن عبّاس، وغيرهما.
(١) . انتقي هذا المبحث من كتاب «مفحمات الأقران في مبهمات القرآن» للسّيوطي، تحقيق إياد خالد الطبّاع، مؤسسة الرسالة، بيروت، غير مؤرخ. (٢) . ولعلها «باجرما» وهي قرية من أعمال البليخ قرب الرقة من أرض الجزيرة في شمال الشام، كما في «معجم البلدان» ١: ٣١٣. قال ابن كثير عن ابن عباس: وكان من قوم يعبدون البقر.