منافقين فمن سميته فليقم! فقام ستة وثلاثون فَقَالَ إن فِيكم فسلوا اللَّه العافِية فمر عُمَر برجل متقنع كَانَ يعرفه فَقَالَ ما شأنك؟ فأخبره بما قَالَ النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ بعدا لك سائر اليوم.
= سلمة..) ونحوه في تعجيل المنفعة وزاد (والذى في المسند وفى تاريخ البخاري عن ابى نعيم..ثم اخرجه احمد عن موسى بن مسعود عن سفيان ... وعن قبيصة عن سفيان..وقال لم يذكر سماعا من ابيه ولا ابوه من ابى مسعود) اقول لم اجد في المسند الرواية عن موسى وقبيصة ولا قوله (لم يذكر سماعا الخ) وانما الذى اخرجه عن موسى وقبيصة المؤلف كما ترى وقوله (لم يذكر سماعا) اشبه بمذهب المؤلف في اشتراط العلم باللقاء فتأمل وعلى كل حال فوكيع وابو نعيم اثبت من غيرهما وقد قالا (عن ابى مسعود) فان كان غيرهما قال (عن ابن مسعود) فقولهما اصح والله اعلم - ح. (١) كذا وقع هنا وسيأتى في الترجمة (ابن ابى حبيبة) وكذا في ترجمة خثيم وكتاب ابن ابى حاتم وكذا في الثقات الا انه قال (عياض بن وهب يروى عن (*)