للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

- في أمره عدلا، وعدالة، ومعدلة، ومعدلة: استقام. - في حكمه: حكم بالعدل.

عَدُلَ

عدالة: وعدولة: كان عدلا.

اعتَدَلَ:

استقام.

عَدَّلَ

الشيء: أقامه وسواه. - الشاهد: أو الراوي: زكاه.

العَدالَة:

العدل.

العَدْل:

القصد في الأمور.

-: المثل والنظير.

-: الإنصاف، وهو ضد الجور.

-: استواء السر والعلانية. - الجزاء وفي القرآن الكريم: ﴿إِنَّ اَللّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَاَلْإِحْسانِ وَإِيتاءِ ذِي اَلْقُرْبى وَيَنْهى عَنِ اَلْفَحْشاءِ وَاَلْمُنْكَرِ وَاَلْبَغْيِ يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ﴾ (النحل: ٩٠) والعدل هنا المساواة في المكافأة. إن خيرا فخير، وإن شرا فشر.

-: الفداء، وفي التنزيل العزيز: ﴿وَاِتَّقُوا يَوْماً لا تَجْزِي نَفْسٌ عَنْ نَفْسٍ شَيْئاً وَلا يُقْبَلُ مِنْها عَدْلٌ وَلا تَنْفَعُها شَفاعَةٌ وَلا هُمْ يُنْصَرُونَ﴾ (البقرة: ١٢٣)

-: الفريضة.

-: النافلة.

-: العادل المرضي الحكم أو الشهادة. للواحد. والجمع، والمذكر، والمؤنث، ويجمع أيضا على عدول، ويقال: امرأة عدلة أيضا. - في اصطلاح الفقهاء: من اجتنب الكبائر، ولم يصر على الصغائر، وغلب صوابه على خطئه، واجتنب الافعال الخسيسة. (الجرجاني). - في قول أبي بكر بن العربي: العدل بين العبد وربه بامتثال أوامره. واجتناب مناهيه. وبين العبد ونفسه بمزيد الطاعات، وتوقي الشبهات والشهوات: وبين العبد وغيره بالإنصاف.

[العدل في الرهن]

عند الحنفية: من يوضع عنده الرهن. وهو من رضي الراهن والمرتهن بوضع الرهن في يده سواء رضيا ببيعه أم لا. - في المجلة (م ٧٠٥): هو الذي ائتمنه الراهن والمرتهن. وسملاه. وأودعاه الرهن.

[العدل في الشهادة]

في عرف الفقهاء: هو الحر. البالغ. العقال. المسلم، ذو المروءة، صوابه أكثر من خطئه، ولم يكن فاسقا، ولا محجورا عليه، ولا صاحب بدعة وإن تأولها. ولا كثير كذب، ولا باشر كبيرة أو صغيرة خسة وسفاهة. ولا متأكد القرابة للمشهود له كأب، وولد. (الدسوقي.) - في المجلة (م ١٧٠٥): من تكون حسناته غالبة على سيئاته، بناء عليه لا تقبل شهادة من اعتدى حالا وحركة تخل بالناموس والمروءة كالرقاص، والمسخرة (الممثل) ولا تقبل شهادة المعروفين بالكذاب.

العِدْل:

يقال: عدل الشيء: مثله من جنسه، أو مقداره. أما ما يقوم مقامه من غير جنسه فبفتح العين.

عَدَنَ

بالمكان - عدنا. وعدونا: أقام به. وفي القرآن الكريم: ﴿جَنّاتُ عَدْنٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا اَلْأَنْهارُ خالِدِينَ فِيها وَذلِكَ جَزاءُ مَنْ تَزَكّى﴾ (طه: ٧٦) أي: جنات إقامة، لمكان الخلد فيها.

عَدَّنَ

الأرض: سمدها.

المَعْدِن:

مكان كل شيء فيه أصله ومركزه، يقال: في معدن صدق: في منبت صدق. (ج) معادن.

-: موضع استخراج الجوهر من ذهب، ونحوه. ثم اشتهر في المستخرج.

<<  <   >  >>