-: قل، ونقص. - فلانا خدعا، وخدعة، وخديعة: أظهر له خلاف ما يخفيه، وأراد به المكروه من حيث لا يعلم. وفي القرآن الكريم: ﴿وَإِنْ يُرِيدُوا أَنْ يَخْدَعُوكَ فَإِنَّ حَسْبَكَ اَللّهُ﴾ (الأنفال: ٦٢) فهو خادع، وخداع، وخداعة. وهو، وهي خدوع. (ج) خدع.
ما يخدع به الإنسان. ومنه الحديث الشريف:"الحرب خدعة": أي: أنها آلة الخداع، أو هي تخدع، وإذا خدع أحد الفريقين الآخر فكأنما خدعت هي. (ج) خدع. قال ابن المنير: معنى الحرب خدعة: أي الحرب الجيدة لصاحبها، الكاملة في مقصودها إنما هي المخادعة لا المواجهة. وذلك لخطر المواجهة، ولحصول الظفر مع المخادعة بغير خطر.
الخُدَعَة:
الكثير الخداع.
الخَديعة:
أن يضره من حيث لا يعلم.
-: المكر.
المَخْدَع:
البيت الصغير داخل البيت الكبير. (ج) مخادع.
-: الخزانة.
المُخْدَع:
المخدع.
المِخْدَع:
المخدع.
خَذَفَت
الدابة - خذفا، وخذفانا: أسرعت في مشيها، فقذفت بالحصى من حولها. - به خذفا: رمى. يقال: خذف بالحصاة، وبالنواة: جعل الحصاة، أو النواة بين سبابتيه، أو بين الإبهام والسبابة، أو على ظاهر الوسطى وباطن الإبهام. ورمى بها. ومنه الحديث الشريف:"لو أن رجلا اطلع عليك بغير إذن، فخذفته بحصاة، ففقأت عينه ما كان عليك جناح".
الخَذْف:
الرمي. وقولهم: يأخذ حصى الخذف: معناه حصى الرمي. والمراد الحصى الصغار، لكنه أطلق مجازا. قال الشافعي: حصى الخذف أصغر من الأنملة طولا وعرضا.
خَرَجَ
خروجا: برز من مقره، أو حاله، وانفصل. وفي القرآن الكريم: ﴿وَاَلْبَلَدُ اَلطَّيِّبُ يَخْرُجُ نَباتُهُ بِإِذْنِ رَبِّهِ وَاَلَّذِي خَبُثَ لا يَخْرُجُ إِلّا نَكِداً﴾ (الأعراف: ٥٨) يقال: خرجت السماء: أصحت، وانقشع عنها الغيم.