الأمر، وفيه: ساسه، ونظر في عواقبه. - الحديث: رواه عن غيره. - العبد: علق عتقه بموته، وهو مدبر، والعبد مدبر.
التَّدَبر:
النظر في عواقب الأمور. وهو قريب من التفكر. إلا أن التفكر هو تصرف القلب بالنظر في الدليل، والتدبر تصرفه بالنظر في العواقب.
التَّدْبِير:
النظر في عاقبة الأمور.
-: استعمال الرأي بفعل شاق.
-: عتق العبد بعد موت السيد. - شرعا: هو تعليق عتق العبد بمطلق موت السيد. (الحصكفي). - عند الإباضية: هو عتق بصفة، علق لموت سيد، أو عبد، أو غيرهما.
الدَّبار:
الهلاك.
الدِّبار:
المجيء بعد فوات الوقت. وفي الحديث الشريف:"ثلاثة لا يقبل الله منهم صلاة: من تقدم قوما وهم له كارهون، ورجل أتى الصلاة دبارا، ورجل اعتبد محرره. " قال العلماء: الدبار: هو أن يعتاد حضور الصلاة بعد فراغ الناس. وقال الخطابي: اعتباد المحرر: أن يعتق عبده، ثم يكتم