للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

[حرف الدال]

دَبَجَ

الشيء - دبجا: نقشه، وزينه.

دَبَّجَه: دَبَجَهُ.

[الديباج]

ضرب من الثياب سداه ولحمته من الحرير. وهو فارسي معرب.

دَبَرَت

الريح - دبورا: تحولت دبورا. - السهم: خرج من الهدف. - الشيء ذهب، وولى. - فلانا: تلاه، وتبعه.

-: خلفه بعد موته. وبقي من بعده.

أَدْبَرَ

الشيء: دبر. - الشيء: جعله خلفه.

تدابَرَ:

دابر. وفي الحديث الشريف: "ولا تدابروا". قال الخطابي: لا تتهاجروا، فيهجر أحدكم أخاه. وقال مالك: لا أحسب التدابر إلا الاعراض عن السلام يدبر عنه بوجهه.

تَدَبَّرَ:

دبر.

-: تفكر. وفي التنزيل الكريم: ﴿أَفَلا يَتَدَبَّرُونَ اَلْقُرْآنَ وَلَوْ كانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اَللّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اِخْتِلافاً كَثِيراً﴾. (النساء ٨٢). أي: أفلا يتفكرون، فيعتبروا.

دابَرَ

رحمه: قطعها. - فلانا: ولى عنه، وأعرض.

دَبَّرَ

الأمر، وفيه: ساسه، ونظر في عواقبه. - الحديث: رواه عن غيره. - العبد: علق عتقه بموته، وهو مدبر، والعبد مدبر.

التَّدَبر:

النظر في عواقب الأمور. وهو قريب من التفكر. إلا أن التفكر هو تصرف القلب بالنظر في الدليل، والتدبر تصرفه بالنظر في العواقب.

التَّدْبِير:

النظر في عاقبة الأمور.

-: استعمال الرأي بفعل شاق.

-: عتق العبد بعد موت السيد. - شرعا: هو تعليق عتق العبد بمطلق موت السيد. (الحصكفي). - عند الإباضية: هو عتق بصفة، علق لموت سيد، أو عبد، أو غيرهما.

الدَّبار:

الهلاك.

الدِّبار:

المجيء بعد فوات الوقت. وفي الحديث الشريف: "ثلاثة لا يقبل الله منهم صلاة: من تقدم قوما وهم له كارهون، ورجل أتى الصلاة دبارا، ورجل اعتبد محرره. " قال العلماء: الدبار: هو أن يعتاد حضور الصلاة بعد فراغ الناس. وقال الخطابي: اعتباد المحرر: أن يعتق عبده، ثم يكتم

<<  <   >  >>