للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

غَدَرَ

الرجل فلانا، وبه - غدرا: وغدرانا: نقض عهده. وترك الوفاء به. فهو غادر (ج) غدرة. - المرأة ولدها: أساءت غذاءه.

غادَرَ

المكان: تركه.

الغَدْر:

ضد الوفاء.

-: الإخلال بالشيء، وتركه. - عند الإباضية: هو أن يقتل بعد إعطاء الأمان.

الغَدِير:

النهر. (ج) غدران.

الغَدِيرَة:

الذؤابة المضفورة من شعر النساء. (ج) غدائر.

غَرَّ

الرجل - غرارة، وغرة: جهل الأمور وغفل. عنها، فهو غر.

غَرَّ

فلانا - غرا، وغرورا: خدعه، وأطعمه بالباطل. يقال: غرة الشيطان، ونحوه، وغرته الدنيا. فهي غرور. وهو مغرور، وغرير. ويقال: ما غرك بكذا: ما جرأك عليه، وفي القرآن الكريم: ﴿يا أَيُّهَا اَلْإِنْسانُ ما غَرَّكَ بِرَبِّكَ اَلْكَرِيمِ، * اَلَّذِي خَلَقَكَ فَسَوّاكَ فَعَدَلَكَ﴾ (الانفطار: ٦ - ٧) - فلانا: أصاب غرته، ونال منه ما أراد.

اغتَرَّ

فلان: غفل. - بكذا: خدع به

غَرَّرَ

به تغريرا، وتغرة: عرضه للهلكة. - الغلام: طلع أول أسنانه.

الأَغَرّ:

الأبيض. (ج) غر. - من الرجال: الشريف.

التَّغْرير:

المخاطرة، والغفلة عن عاقبة الأمر. - في المجلة (م ١٦٤): توصيف المبيع للمشتري بغير صفته الحقيقية.

[التغرير الفعلي]

عند المالكية: أن يفعل البائع فعلا في المبيع يظن به المشتري كمالا. وليس كذلك.

الغَرَر:

الخطر.

-: التعريض للهلكة. - اليسير عند المالكية: هو ما شأن الناس التسامح فيه.

[بيع الغرر]

عند الحنفية، والشافعية، والحنابلة. والزيدية. والإباضية. هو بيع ما لا يعلم وجوده وعدمه، أولا تعلم قلته أو كثرته، أولا يقدر على تسليمه.

الغِرّ:

من ينخدع إذا خدع. للذكر والأنثى، وهي غرة أيضا. (ج) أغرار، وغرار.

الغُرَّة

من كل شيء: أوله، وأكرمه، (ج) غرر. - من الرجل: وجهه. - من القوم: شريفهم، وسيدهم. - من الأسنان: بياضها، وأولها. - من الشهر: ليلة استهلال القمر. - من الهلال: طلعته. - من المتاع: خياره. ورأسه.

-: بياض في جبهة الفرس.

-: العبد، أو الأمة. وقال أبو عمر بن العلاء: عبد أبيض، وأمة بيضاء. وشذ بذلك.

<<  <   >  >>