- شرعا: إسقاط المولى حقه من مملوكه بوجه مخصوص يصير به المملوك من الأحرار. (الحصكفي).
العَتِيق:
القديم. وفي الحديث الشريف: "عليكم بالأمر العتيق". أي القديم الأول.
-: حسن الوجه.
-: الكريم الفائق من كل شيء. (ج) عتق وعتاق. والعتاق من الطير: الجوارح. ومن الخيل: النجائب.
[البيت العتيق]
الكعبة المشرفة. وفي الكتاب العزيز: ﴿وَلْيَطَّوَّفُوا بِالْبَيْتِ اَلْعَتِيقِ﴾ (الحج) ٢٩) وقد سمي عتيقا لعتقه من الجبابرة. فلم يسلطوا على انتهاكه، ولم يتملكه أحد من الخلق، وهذا قول ابن عباس، وابن الزبير، ومجاهد، وقتادة. وقيل: عتيق: أي متقدم. وقيل: كريم. من قولهم: فرس عتيق.
عَتِهَ
عتها، وعتاها. وعتاهة: نقص عقلة من غير جنون.
عُتِهَ
عتاها، وعتاهة. وعتاهية: عته. فهو معتوه. - في الشيء: أو لع به. وحرص عليه
العَتاهِيَة:
ضلال الناس. - الأحمق.
العَتَه:
مصدر. - عند الحنفية: أفقه توجب الاختلال بالعقل بحيث يصير المصاب بها مختلط الكلام، فاسد التدبير، إلا أنه لا يضرب ولا يشتم. - عند الإباضية: طرف من الجنون.
المُعَتَّه:
رجل معته: ناقص العقل، مضطرب الصنع.
-: العاقل، المعتدل الخلق. (ضد).
المَعْتُوه:
المعته، وفي الحديث الشريف: "رفع القلم عن ثلاثة ز عن الصبي، والنائم، والمعتوه". - المجنون.
-: المدهوش من غير مس، أو جنون. - عند المالكية: ضعيف العقل. - عند الحنفية: هو القليل الفهم. المختلط الكلام، الفاسد التدبير، لكن لا يضرب. ولا يشتم. - عند الحنفية: هو الزائل العقل بجنون مطبق. - عند الزيدية: هو الذي لا عقل له. ولا يدري ما تكلم به. - عند الإباضية: من يجن تارة. ويصحو أخرى، وهو المختلط العقل. - في المجلة (م ٩٤٥): هو الذي اختل شعوره بحيث يكون فهمه قليلا، وكلامه مختلطا. وتدبيره فاسدا.
عَثَمَ
العظم - عثما: انجبر من غير استواء. - الجرح: يبست عليه قشرته. ولم يبرأ بعد.
عَجِفَ
عجفا: هزل. فهو أعجف، وهي عجفاء. (ج) عجف، وعجاف. وهو، وهي عجف.
العَجَف:
ذهاب السمن.
العَجْفاء:
الأرض خير فيها. والشاة العجفاء: المهزولة. وقيل: هي التي ذهب مخها من شدة هزالها.
عَدَّ
الدراهم، وغيرها - عدا، وتعددا، وعدة: حسبها. وأحصاها. وفي القرآن الكريم: ﴿وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَتَ اَللّهِ لا تُحْصُوها إِنَّ اَلْإِنْسانَ لَظَلُومٌ كَفّارٌ﴾ (إبراهيم: ٣٤).