(١) كذا في أصولي الخطية، والصواب أن بينهما عبد الله بن عمر العمري، قال ابن حجر في التلخيص: "ووقع في بعض النسخ بسقوط عبد الله بن عمر بين الليث ونافع، فصار ظاهره الصحة"، والخطأ من شيخ ابن ماجه علي بن داود هو الذي أسقط الراوي، قال الطوسي في مستخرجه: "وَلَكِنَّ عَلِيَّ بْنَ دَاوُدَ تَرَكَ عَبْدَ اللهِ بْنَ عُمَرَ". (٢) في التركية: "ظهر". (٣) زيادة من التيمورية. (٤) قال شيخنا: وصحت منه الخصلة الأولى. (٥) قال السندي: "صِيغَةِ جَمْعِ الْإِنَاثِ مِنَ الِانْبِغَاءِ، وَفِي بَعْضِ النُّسَخِ: لَا تَنْبَغِي، التَّأْنِيثُ لِلْوَحْدَةِ". قلت: وهي التي في سائر النسخ. (٦) في هامش التركية: "نسخَة: المساجد". (٧) قال السندي: "هَكَذَا فِي بَعْض الْأُصُول الْمُعْتَمَدَة بنُونٍ ثُمَّ مُوَحَّدَة ثُمَّ ضَاد مُعْجَمَة مِنْ أَنْبَضَتْ الْقَوْس وَأنْبِضَتْ بِالوَتَرِ إِذَا شَدَّدَتْهُ ثُمَّ أَرْسَلَتْهُ، وَفِي بَعْض النُّسَخ: وَلَا يُقْبَض مِنً الْقَبْض بِالْقَافِ مَوْضِع النُّون". (٨) في المطبوع والهندية: "ولا ينشر". (٩) قال المناوي: بِكَسْر النُّون وهمزة بعد الْيَاء ممدودًا أَي لم يطْبخ. (١٠) في المطبوع: "ولا يقتص".