للضرورة. حيث قال معتذرا لهم:«غفر الله لهم إن كانوا قالوا هذا الكلام في واقعة خاصة في بلد اشتدت فيه ضرورة القاضي، ولم يوجد غيره، وكان عُشْرُ ما يتولاه قَدْرَ أُجرةِ عمله، فيُحتمل»(١).
[المطلب الخامس: مصادر المؤلف في الكتاب]
استقى المؤلف كتابه هذا من مصادر عدة، من أهمها (٢):