{إِنّا خَلَقْناهُمْ مِمّا يَعْلَمُونَ:} كلام غير متعلّق بما تقدمه، ويجوز أن يكون كالعلّة لما تقدمه من جهة أنّ الجنّة تستحقّ بالطاعة كالمؤمنين، وبالخلقة أخرى كحور العين. (٢)
٤٣ - {نُصُبٍ:} علم. (٣)
{يُوفِضُونَ:} يسرعون. (٤)
(١) ينظر: تفسير البيضاوي ٥/ ٢٤٧. (٢) ينظر: تفسير الثعلبي ١٠/ ٤١، وتفسير القرطبي ١٨/ ٢٩٤، وتفسير البيضاوي ٥/ ٢٤٧. (٣) غريب الحديث لابن قتيبة ٢/ ١٨٧، والغريبين ٦/ ١٨٤٥ عن أبي منصور، وتفسير السمرقندي ٣/ ٤٧٤، (٤) العين ٧/ ٦٦، ومجاز القرآن ٢/ ٢٧٠، وتأويل مشكل القرآن ٣٣٧، وغريب القرآن للسجستاني ٥٣٩.