(١) «الشريعة» للآجري (٤/ ١٦٢٦)، وانظر: «تاريخ دمشق» (٤١/ ٣٢٢)، «جامع الآثار» لابن ناصر الدين (٧/ ٦)، «ارتياح الأكباد» للسخاوي (ص ٤٥٤). وانظر: «المراثي النبوية في أشعار الصحابة توثيق ودراسة» لمحمد شمس عقاب ... (ص ٣٣٦) رقم (٧٥)، و (ص ٣٦٠). فقد أثبت في (ص ٣٦٠) أن الأبيات للعتبي ... (ت ٢٢٨ هـ) في رثاء ولده كما في عدد من المصادر الأدبية. قلت: والبيت الثاني منكر لا يصح معناه. (٢) في «تفسير الرافضي القمي» (٢/ ٧٢) أنها كانت تطوف على القبر، وتُنشِد هذه الأبيات وعنده زيادة. انظر: «القاصمة في بيان وضع خطبة الزهراء فاطمة» للشيخ: عبدالفتاح محمود سرور (ص ٧٢).