وفي الموضع الثاني (٣/ ١٥٩) رقم (٤٧٠٦) صححه على شرط الشيخين. وقال الذهبي: على شرط مسلم.
وصحح إسنادَه: البيهقي في «السنن الكبرى»(٢/ ١٥١).
وقال الذهبي في «سير أعلام النبلاء»(٣/ ٣٨٥): حسن غريب.
وصححه الألباني في «الروض النضير»(٩٧٦) و (١١٩٠)، ... و «صحيح موارد الضمآن»(٢/ ٣٧١) رقم (١٨٩٠).
وله شاهد من حديث أم سلمة - رضي الله عنها -، وهو حديث مشهور متداول في عامة كُتبِ أهلِ السُّنَّة والجماعة، وقد روي عنها من اثني عشر طريقاً (١)، منها:
١. ما رواه شهر بن حوشب، قال: سمعت أم سلمة - رضي الله عنها -،
(١) جمعها مع شواهدها الشيخ: نبيل البصارة - رحمه الله - في «أنيس الساري في تخريج أحاديث فتح الباري» (٢/ ٩١٢ ــ ٩١٨) رقم (٦١٥)، فلتُراجع، وسأذكر ثلاثة طرق منها، وفيها إضافات على تخريجه. وانظر: «المسند المصنف المعلل» (٤٠/ ٤٧١ ـ ٤٧٦)، وللشيخ د. عبداللَّه بن برجس آل عبدالكريم بحث بعنوان: «حديث الكساء ــ رواية ودراية ـ».