وفي لفظ عند: البخاري في «الأدب المفرد»، وابن راهوية، والنسائي في الموضع الثاني: ما رأيتُ أحداً من الناس كان أشبَهَ بالنبيِّ - صلى الله عليه وسلم - كلاماً، ولا حديثاً، ولا جِلْسَةً من فاطمة ...
ــ (سَمْتَاً، و (دَلَّاً)، و (هَدْيَاً): ذكر ابن الأثير - رحمه الله - أنَّ الدَلَّ، والهَدْيَ، والسَّمْتَ عبارةٌ عن الحالة التي يكون عليها الإنسانُ من: السكينةِ، والوقَارِ، وحُسْنِ السِّيرَةِ والطرِيقَةِ، واستقَامَةِ المَنْظَرِ والهَيْئَةِ. (٢)
* * *
(١) «النهاية في غريب الحديث» لابن الأثير (١/ ١١٠). (٢) «النهاية في غريب الحديث» (٢/ ١٣١)، وانظر أيضاً: (٢/ ٣٩٧)، و (٥/ ٢٥٣)، ... و «غريب الحديث» لأبي عُبيد (٣/ ٣٨٤)، و «تهذيب اللغة» للأزهري (١٢/ ٢٧١)، ... و (١٤/ ٤٧).