وغيره: أن أكبر بناته رقية، وقال: وصحَّحَه الجرجانيُّ (١) النسَّابة. (٢)
القول الخامس: القاسم، ثم زينب، ثم أم كلثوم، ثم فاطمة، ثم رقية، ثم عبدالله.
قال به: الزبير بن بكار، ذكره عنه أبو محمد الدمياطي، وقال: وفيه نظر. (٣) وانظر القول الثالث.
القول السادس: زينب، ثم القاسم، ثم أم كلثوم، ثم فاطمة، ثم رقية، ثم عبدالله.
قال به: الكلبي (٤). وقال:(زينب ثم القاسم ثم أم كلثوم ثم فاطمة ثم رقية ثم عبدالله، وكان يقال له: الطيب والطاهر، قال: وهذا هو الصحيح، وغيره تخليط). (٥)
وقال به: محمد بن حبيب (ت ٢٤٥ هـ). (٦)
(١) هو القاضي الشافعي الأديب الشاعر النسابة: أبو الحسن علي بن عبدالعزيز بن علي الجرجاني، صاحب كتاب «الوساطة بين المتنبي وخصومه»، (ت ٣٩٢ هـ). ينظر: «سير أعلام النبلاء» (١٧/ ١٩). (٢) «ذخائر ذوي العقبى» للمحب الطبري (ص ٢٧٧). (٣) «عيون الأثر» لابن سيد الناس (٢/ ٣٥٧). (٤) نقله ابن عبدالبر في «الاستيعاب» (٤/ ١٨١٩)، وانظر: «عيون الأثر» لابن سيد الناس (٢/ ٣٥٧). (٥) «إمتاع الأسماع» للمقريزي (٥/ ٣٣٤). (٦) «المحبَّر» لابن حبيب (ص ٥٢).