قال الدارقطني: كذاب. وقال العقيلي: الغالب على حديثه الوهم والمناكير. وقال ابن عدي: منكر الحديث عن الثقات، وغيرهم.
قال الذهبي في «تاريخ الإسلام»: كان كذاباً. (١)
ــ محمد بن زياد الطحَّان اليشْكُري الميموني الرَّقي، ثم الكوفي.
وضَّاع.
قال الإمام أحمد: كان أعور، كذاباً خبيثاً، يضع الحديث.
وكذبه أيضاً: ابن معين، وأبو زرعة، والفلاس، والجوزجاني، والنسائي في موضع، والدارقطني، وغيرهم. وضعفه ابن المديني جداً. وقال أبو حاتم، والبخاري، والنسائي: متروك الحديث.