بيان الخطأ في هذا المتن، بزيادة «الزهراء» و «آدمياً».
ــ لفظ:«لهجة» لم ترد عند أبي يعلى، وأبي نعيم، والطبراني.
وفي معنى هذا الحديث حديثُ عائشة الآخر: ما رأيتُ أحداً من الناس كان أشبَهَ بالنبيِّ - صلى الله عليه وسلم - كلاماً، ولا حديثاً، ولا جِلْسَةً من فاطمة ... (١)
الحكم على الحديث:
الحديث حسن لغيره.
غريب الحديث:
ــ (لهجة): اللَّهجة: اللسان، بما ينطق به من الكلام، وسميت لهجة؛ لأن كلاً يلهج بلغته وكلامه. (٢)
* * *
(١) سيأتي تخريجه في الباب الثالث: «مسند فاطمة»، حديث رقم (٣٣)، وانظر ما سبق الحديث رقم (١٠). (٢) «مقاييس اللغة» (٥/ ٢١٥)، «النهاية» (٤/ ٢٨١)، «تاج العروس» (٦/ ١٩٣).