قوله: فأرسلت إليه الجارية، وفي رواية للبخاري: الخادم ولم يسم.
قال (ح): يحتمل أن تكون ابنتها زينب (٩٩٩).
قال (ع): هذا تخمين (١٠٠٠).
قوله: ناس من عبد القيس.
قال (ح): وقع عند الطحاوي وقد من تميم.
قال (ح): وهو وهم وإنّما هو من عبد القيس (١٠٠١)
قال (ع): لم يبين وجه الوهم (١٠٠٢).
قال في حديث عائشة: وكان إذا عمل عملًا أثبته.
وقع عند الطحاوي من رواية عبيد الله بن عبد الله بن عتبة عن أم سلمة في هذا الحديث قالت: أمرت بهما؟ فقال:"لَا وَلِكَنْ كُنْتُ أُصَلِّيهَا بَعْدَ الظُّهْرِ فَشُغِلْتُ عَنْهُمَا فَصَلَّيْتُهُمَا الآنَ".
ولهُ وجه آخر عنها:"لم أره صلاها قبل لا وبعد".
قال (ح): وهذا لا ينفي الوقوع الذي ثبت في حديث عائشة (١٠٠٣).
(٩٩٩) فتح الباري (٣/ ١٠٦). (١٠٠٠) عمدة القاري (٧/ ٣١٦). (١٠٠١) فتح الباري (٣/ ١٠٦). (١٠٠٢) عمدة القاري (٧/ ٣١٦). (١٠٠٣) فتح الباري (٣/ ١٠٦).