٢٨ - {يا أُخْتَ هارُونَ}(١٤): قال الكلبيّ: أراد بهارون أخوها من أبيها. (١٥) عن المغيرة بن شعبة قال: بعثني رسول الله صلّى الله عليه وسلّم إلى أهل نجران، فقالوا لي: ألستم تقرؤون {يا أُخْتَ هارُونَ} بين موسى وعيسى وما كان، فلم أدر ما أجيبهم، فرجعت إلى النبيّ عليه السّلام فأخبرته، فقال:
(١) جزء من بيت شعر أوله: إن السريّ إذا سرى فبنفسه و. . . قرى الضيف ٣/ ٢١٥. (٢) بياض في أ. (٣) أي مثل الباء في قوله تعالى المذكور، فيكون التقدير هنا: وهزي إليك جذع النخلة. وينظر: التفسير الكبير ٧/ ٥٢٤. (٤) بياض في أ. (٥) بياض في أ. (٦) بياض في أ. (٧) ع: لها. (٨) بياض في أ. (٩) الأصل وك: قولي، وهي في أبياض. (١٠) غير موجودة في ع. (١١) أ: يسمعونه. (١٢) ينظر: تفسير السمعاني ٣/ ٢٨٨، وزاد المسير ٥/ ١٦٨، والتفسير الكبير ٧/ ٥٢٩. (١٣) أخرجه أحمد في المسند ٢/ ٤٥٠، والبخاري في الصحيح (٣٦٨٢) ومسلم في الصحيح (٢٣٩٣)، وأبو يعلى في المسند (٥٥١٤) عن عبد الله بن عمر رضي الله عنه. (١٤) بياض في أ. (١٥) ينظر: تفسير الماوردي ٣/ ٣٦٩، وتفسير السمعاني ٣/ ٢٨٩، والجواهر الحسان ٢/ ٣٢٥.