١٩٣٩ - حدثنا يونس، قال: ثنا ابن وهب، قال: أخبرني أبو صخر، عن يزيد بن قُسيط، عن خارجة بن زيد، عن أبيه قال: عرضت على النبي ﷺ النجم فلم يسجد أحد منا (١).
١٩٤٠ - حدثنا ربيع الجيزي، قال: ثنا أبو زرعة (٢): حيوة بن شريح، قال: أنا أبو صخر … فذكر بإسناده مثله (٣).
١٩٤١ - حدثنا أبو بكرة، قال: ثنا روح، قال: ثنا ابن أبي ذئب، (ح)
وحدثنا فهد، قال: ثنا علي بن معبد، قال: ثنا إسماعيل بن أبي كثير، عن يزيد بن قُسيط، عن عطاء بن يسار، عن زيد بن ثابت، عن النبي ﷺ بنحوه (٤).
(١) إسناده حسن من أجل أبي صخر حميد بن زياد. وهو عند المصنف في شرح مشكل الآثار (٣٦١٧) بإسناده ومتنه. وأخرجه أبو داود (١٤٠٥)، وابن خزيمة (٥٦٦)، والدارقطني ١/ ٤٠٩، ٤١٠ من طريق ابن وهب به. (٢) في الأصول "أبو زرعة قال: أنا حيوة بن شريح" والتصويب من كتب الرجال والنخب ٧/ ٤٠٩. (٣) إسناده حسن كسابقه. وهو عند المصنف في شرح مشكل الآثار (٣٦١٨) بإسناده ومتنه. (٤) إسناده صحيح. وأخرجه الشافعي ١/ ١٢٣، وعبد بن حميد (٢٥١)، والدارمي (١٤٧٢)، وأحمد (٢١٥٩١)، والبخاري (١٠٧٣)، وأبو عوانة (١٩٥٢)، وابن حبان (٢٧٦٢)، والطبراني (٤٨٢٩)، والبيهقي ٢/ ٣٢٤، والبغوي (٧٦٩) من طرق عن ابن أبي ذئب به. وأخرجه البخاري (١٠٧٢)، ومسلم (٥٧٧) من طريق يزيد بن خصيفة، عن يزيد بن قسيط به.