"الْمُسْتَضْعَفِينَ" زاد في نـ: "مِنَ الْمُؤْمِنِيْنَ". "وَقَالَ أَبُو حَازِمٍ: قَالَ أبُو هُرَيْرَةَ: قَالَ لِي النَّبِيّ" في نـ: "قَالَ أبُو هُرَيْرَةَ: قَالَ لِي النَّبِيّ"، وفي نـ: "قَالَ أَبُو حَازِم عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ عَنِ النَّبِيّ"، وفي نـ: "قَالَ أَبُو حَازِمٍ عَنِ أَبِي هُرَيْرَةَ: قَالَ النَّبِيّ"، وفي ذ: "عَنِ أَبِي هُرَيْرَةَ عَنِ النَّبِيِّ"، وفي نـ: "وَقَالَ أَبُو حَازِمٍ: عَنِ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ لِي النَّبِيُّ". "يَا أَبَا هِرٍّ" في نـ: "يَا بَا هِرٍّ".
(١) بفتح العين المهملة وشدة التحتانية، هو أخو أبي جهل لأمه. (٢) هو عطف العام على الخاص، "ك" (٢٢/ ٥١). (٣) مرَّ الحديث (برقم: ٨٠٤). (٤) المقحطة. (٥) اسمه سلمان. (٦) قوله: (يا أبا هر) قال ابن بطال: هذا ليس من باب الترخيم، وإنما هو نقل اللفظ من التصغير والتأنيث إلى التكبير والتذكير؛ لأن أبا هريرة كناه رسول اللّه - صلى الله عليه وسلم - بتصغير هرة كانت له، فخاطبه باسمها مذكرًا، فهو وإن كان نقصانًا من اللفظ ففيه زيادة في المعنى، "ك" (٢٢/ ٥١).