"فَغَلَبَتْهُ عَيْنُهُ، فَجَاءَتْ" كذا في هـ، ذ، وفي نـ:"فَغَلَبَتْهُ عَيْنَاهُ، فَجَاءَتْهُ".
===
(١) أي: في أول ما افترض الصيام، "ع"(٨/ ٥٥).
(٢) قوله: (أعندكِ طعام؟ قالت: لا) أي: ليس عندي طعام، ظاهر هذا الكلام أنه لم يجئ معه بشيء، لكن ذكر في "مرسل السُّدّي" أنه أتاها بتمر، فقال: استبدلي به طحينًا (١) فإن التمر أحرق جوفي، "ع"(٨/ ٥٦).
(٣) قوله: (وكان يومه) بالنصب أي: وكان قيس في يومه "يعمل" أي: في أرضه، وصرّح بها أبو داود في روايته، وفي "مرسل السُّدّي": "كان يعمل في حيطان المدينة بالأجرة"، فعلى هذا فقوله (٢): "في أرضه" إضافة اختصاص، "فتح"(٤/ ١٣١)، "ع"(٨/ ٥٦).
(٤) أي: نام، "ع"(٨/ ٥٦).
(٥) قوله: (خيبة لك) منصوب؛ لأنه مفعول مطلق يجب حذف عامله، وقيل: إذا كان بدون اللام يجب نصبه وإلا جاز، والخيبة: الحرمان، يقال: خاب يخيب إذا لم ينل ما طلبه، "فتح"(٤/ ١٣١)، "ع"(٨/ ٥٦).
(١) في الأصل: "استبدلي به طمينًا". (٢) في الأصل: "فعلى هذا قوله".