النسح:"أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ" زاد في ذ: "ابنُ أَبِي كَثِيرٍ". "أَمَا وَاللهِ" في نـ: "أَمَ وَاللهِ". "رَأَيْتُ رَسُولَ اللهِ" في نـ: "رَأَيْتُ النَّبِيَّ". "وَمَا لَنَا" في عسـ: "مَا لَنَا"، وفي نـ:"فَمَا لَنَا". "رَاءَيْنَا" كذا في صـ، ذ، وفي نـ:"رَايَيْنَا". "صَنَعَهُ رَسُولُ اللهِ" كذا في قتـ، وفي نـ:"صَنَعَهُ النَّبِيُّ".
(١) المدني، "تقريب" (رقم: ٥٦٢١). (٢) الأنصاري. (٣) "زيد بن أسلم عن أبيه" أسلم العدوي هو مولى عمر بن الخطاب. (٤) [قوله: (ما لنا وللرمل) زاد أبو داود من طريق هشام بن سعد عن زبد بن أسلم "فيم الرمل والكشف عن المناكب؟ " الحديث. والمراد به الاضطباع، وهو مستحب عند الجمهور سوى مالك، انظر: "فتح الباري" (٣/ ٤٧٢)]. (٥) قوله: (إنما كُنّا رَاءَيْنا) من المراءاة أي: أردنا أن نظهر القوة للمشركين بالرمل ليعلموا أنا لا نعجز عن مقاومتهم، فما لنا حاجة اليوم إلى ذلك، "ع" (٧/ ١٨٠).