(١) فَقَدْ جاء في صَحِيْح البُخَارِيّ ٧/ ١٨٢ (٥٧٨٤)، وَمُسْلِم ٦/ ١٤٦ (٢٠٨٥) (٤٢)، أنَّ النَّبيّ - صلى الله عليه وسلم - قَالَ: ((مَنْ جر ثوبه خُيلاء لَمْ ينظر الله إِليهِ يوم القيامة)). (٢) فعن أنس بن مَالِك قَالَ: نهى رَسُوْل الله - صلى الله عليه وسلم - أن يتزعفر الرجل. أخرجه مُسْلِم ٦/ ١٥٥ (٢١٠١) (٧٧). والزعفران: صبغ مَعْرُوف، وَهُوَ من الطيب، والعصفر: نبات، وعصفرت الثوب، صبغته بالعصفر، انظر: اللسان ٤/ ٣٢٤، ٥٨١ (زعفر، عصفر). (٣) انظر: الرِّوَايَتَيْنِ والوجهين ٢٤/ب، والإنصاف ١/ ٤٨٦ وفيه أن صِحَّة الصَّلاَة هِيَ الصحيحة عِنْدَ أكثر المتأخرين. (٤) وجاء في الرِّوَايَتَيْنِ والوجهين ٢٥/ أ: أن الاختلاف في الكراهة فَقَطْ، وَلَيْسَ في صِحَّة الصَّلاَة، وانظر: الإنصاف ١/ ٤٨٤. (٥) بيت الحش: مَوْضِع قضاء الحاجة. انظر: اللسان ٦/ ٢٨٦ (حشش). (٦) وَفِي الرِّوَايَتَيْنِ والوجهين ٢٥/أ: أن في المسألة ثلاث روايات. الأولى: لا تصح، والثانية: =